من نحن

 

عام ١٩٨٦م تأسست مجموعة الشرقية الدولية، ساعية إلى توفير احتياجات كل بيت بسعر مناسب وجودة عالية

اتسع نشاط المجموعة وصار لها في كل مجال بصمة، فعملت على توفير مستلزمات المنزل واستيراد التحف، واعتنت بمستلزمات المواليد واستيراد ألعاب الأطفال والدراجات،واهتمت بما يخدم رفاهية الفرد فركزت على مجال العطورات؛ ولأن المجموعة قد نشأت وانطلقت من بلاد الحرمين فقد أولت هدايا الحج والعمرة أولوية كبيرة وحازت قدم السبق في توفيرها للسوق السعودي،ولم يقتصر عمل المجموعة على ما يمس أفراد الأسرة مباشرة بل عملت على تقديم خدمات لوجستية تسهم بطريقة غير مباشرة من تحسين جودة حياة الأفراد عبر تحسين بيئات المصانع والمنشآت، وشيئًا فشيئًا كبُر كل ذراع من أذرع هذه المجموعة وصار له هويته التي تصب في مجاله ومن ثم تصب في أهداف المجموعة العامة،ومن ذلك شركتنا: الشرقية العالمية
فعام ٢٠١٨م انفصلت مؤسستنا وصارت شركة ذات كيان متكامل تُعنى بالألعاب ومستلزمات المواليد وهدايا الحج والعمرة، وكان لهذا الاستقلال هدف وغاية وهو التركيز على مبدأ السعادة، سعادة كل فرد في المجتمع، سعادة الطفل بهديته والأهل بهدايا تتفق مع قدراتهم المادية وسعادة الحاج بهدية يأخذها لأهله، وسعادة الرياضي بدراجة تحقق أهدافه، فكنا بكل ذلك روافد في مجالنا ساعين دائمًا إلى تحقيق مثلث الجودة والسعر والانتشار، ومساهمين في اقتصاد هذه البلاد، وفي نشر الفرح ومنح كل فرد نصيبه من الفرح.

:  مهمتنا 

تقديم منتجات عالية الجودة تحفز وتلهم عالما متنوعا

من نحن

من نحن
عام ١٩٨٦م تأسست مجموعة الشرقية الدولية، ساعية إلى توفير احتياجات كل بيت بسعر مناسب وجودة عالية، اتسع نشاط المجموعة وصار لها في كل مجال بصمة، فعملت على توفير مستلزمات المنزل واستيراد التحف، واعتنت بمستلزمات المواليد واستيراد ألعاب  الأطفال والدراجات، واهتمت بما يخدم رفاهية الفرد فركزت على مجال العطورات؛ ولأن المجموعة قد نشأت وانطلقت من بلاد الحرمين فقد أولت هدايا الحج والعمرة أولوية كبيرة وحازت قدم السبق في توفيرها للسوق السعودي، ولم يقتصر عمل المجموعة على ما يمس أفراد الأسرة مباشرة بل عملت على تقديم خدمات لوجستية تسهم بطريقة غير مباشرة من تحسين جودة حياة الأفراد عبر تحسين بيئات المصانع والمنشآت، وشيئًا فشيئًا كبُر كل ذراع من أذرع هذه المجموعة وصار له هويته التي تصب في مجاله ومن ثم تصب في أهداف المجموعة العامة، ومن ذلك شركتنا: الشرقية العالمية.
فعام ٢٠١٨م انفصلت مؤسستنا وصارت شركة ذات كيان متكامل تُعنى بالألعاب ومستلزمات المواليد وهدايا الحج والعمرة، وكان لهذا الاستقلال هدف وغاية وهو التركيز على مبدأ السعادة، سعادة كل فرد في المجتمع، سعادة الطفل بهديته والأهل بهدايا تتفق مع قدراتهم المادية وسعادة الحاج بهدية يأخذها لأهله، وسعادة الرياضي بدراجة تحقق أهدافه، فكنا بكل ذلك روافد في مجالنا ساعين دائمًا إلى تحقيق مثلث الجودة والسعر والانتشار، ومساهمين في اقتصاد هذه البلاد، وفي نشر الفرح ومنح كل فرد نصيبه من الفرح.